music

الاثنين، 5 أكتوبر 2009

مشاعر مضيئه




عن نفسي أدركت للتو عن شخصية بداخلي عانت للفتره طويله من حبس شعورها ووضعها في غرفه منعزله مظلمه بلامصباح فكانت مشاعرها تعكس اتجاهها دائما عندما يتضح لها الطريق وتحاول بعد ذلك بتعب ان تتراجع عن ذلك الأتجاه واحيانآ تستقر في مكانآ مظلم وأخرى تكون مضيئه لكن لامكان لها فتصبح مشاعر مجرده اومتعرضه للتغييييير باءدراكنا نحن هل يوجد ابسط من الشعور لاأعتقد لنطلق كل مايتبلور بداخلنا ونترك حيز للمشاعر الأخرى لكي لانحس ونشعر بمساواتنا للفرح والحزن وخلطهما وكلآ يأخذ مكان الآخر فتصبح مشاعر ضائعه بلا مخرج فقررت بأن اطلق مشاعري كما ترغب فمددت يدي نحو ذلك البرواز الذي يحمل صورة شخص هو عالمي مدينتي وجودي كياني عرقي دمي قلبي حناني كرامتي مبادءي عزيمتي عدلي تحملي للمسؤولية هو من غرس فيني محبتي لله ورسوله عليه الصلاة والسلام هو من امطر علي بالعطاااااااااااء هو العطاء فعندما تعبر تلك الكلمه بذهني وعلى مسمعي ينطق لساني بقول(أبي) بمعنى العطاء احب كل صفة اجدها لديك حتى سلطتك أدركها من اهتمامك الشديد بي وتكفيني وضوح مشاعرك كما اتمنى وكما احب ان أكتسب ذلك الوضوح منك ليس باءستطاعتي ان اصبح مثلك نعم لأن هذا الأحساس رباني امتلكته انت وكل أب عظيم يشبهك مع ذلك انت الوحيد من وجدت فيه تلك الصفات لأنني لم افكر ولاأجرد تفكيري بأن ابحث صفات بالأباء الآخرين هل تعلم لماذا؟ ؟ لأنه الى الآن وانا أبحر في احساسك ومناضله في اكتشاف قوة ارتباطك بي ومن يعيش دمك بهم وحتى لو اكتسبنا ذلك القليل من احساسك ايضآ طريقة القاء تلك المشاعر تفرق مني عن غيري وهكذا ولأنها ليست واضحه ومضيئه ومكانها دافىء كما هي تماما لديك فهذا هو الفارق الكبير مابيننا ياسيدي انا احتاج اليك في كل خطوه اخطيها في حياتي وكل صعب يصعب علي في حياتي أحبك ياعطائي

ليست هناك تعليقات: