
باالأمس تركت كلماتي تسافر نحوهم دون أن أقترب منهم لعلها عبرت عن ذاتي لاأنكر انها أفادتني وكسرت حواجز التردد وعدم القدرة على الصراحة فعكست علي ذلك الطابع الغريب والذي أراحني بنفس الوقت وخلق بداخلي شخص مندفع ألى الأمان وتحقيق كل رغبة صغيرة بداخلي لحظات كثيرة أحببتها من شعوري لغيري ومن غيري لشعوري الآن أردت أن أروي أحساسي ولم يصلني سوى أشعار بإبتسامه هادئه من ذلك الأدراك وقام بدفعها إلى الشعور ومن الشعور إلى تحقيق ذلك الشعور رغبات صغيرة لكنها تكبر عندما أعتقد أن تلك الرغبة ملكي دون أن افتقر ذلك الأحساس أيقن بأنها ستصبح لي وحبي لذاتي دافع كبير يجعلني أحب كل شيئا حولي مثل الماء الهواء القمر الشمس كل شيء من حولي موجود أراه أحبه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق