
أحسست بخوف شديد وتراكمت أفكاري السيئه بالمحزنه والفرح باالبكاء والغريب يتغلب دائما الخوف والحزن والبكاء أتيت ووضعت اول خطوة في هذا اليوم قرب منزل عطائي ووجودي وكما تعودت على أن ارمي معلقاتي خارجا خلف الباب وأدخل أليه طفله متجردة كاذبه وأقتربت منه لكي أتفقده جيدا وبعدما شعرت بأنه أردا ان أشاركه ألمه أحتويته وأردت ان انزع ألامه وأسافر بها تلك الأحاسيس اللعينه وأفنيها بأرض المنفى ويعيش عطائي بسلام ويهنا بنومه وأهنى بحنانه أحبببببببببببببك والدي أريد أن أحتكرك لي فقط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق