خطوت اليه كالطفله حملت احلامي بين يداي كاالألعاب رميتها بين يديه أردته أن يقاسمني فرحي حزني جنوني أفقدني احلامي تركني خلفه ورحل ماعساني ان افعل بتلك الأحلام المتهشمه بحثت عن حلما صغير يجعلني ان اضع نبضاتي الطفوليه به وأرسم لي الأمل والفرح بعد ماتقمصني اليأس أعطيت نفسي أصرار بحثا عن إكسيير الحياة وهو إيماني بأنه هناك ساأجد ماأريد وأن ربي قسم لي كل ماأريد بهذه الحياة وأنا بوسعي تأمل كل ماأريد وأحلامي الصغيرة تنتظرها احلاما أكبر تستوطن بها وأنا سا أكون محلقة بصفاء الحياة لعلي أرتوي بروح السماء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق