مرت بنا الأيام ولكنها اختلفت عن كل يوما مضى اصبحت مسلسل وحلقاته منكسرة بين الخوف والحزن والتعود على ماكسر حياتي سابقا كانت الأيام جميعها حلقة واحدة لا اتخوف من مضمونها كانت حياتي متعاليه ثابته فوق الخوف ولكن الآن اصبحت منكسرة بين الدنو والعلا اسأل الله ان يثبت اقدامي من جديد نحو الحياة ولو كان الأنكسار ساأعيش الأنكسار رغما عني لأن فقداني لوالدي كسرني ياترى هل بأستطاعتي التعايش مع الأنكسار او ان هناك بصيصا من الأمل مع التئام الأيام من رحلة الأنكسار ربما علي ان اغرس بذهني ايام الأمل وأجدد احلاما مضت وتكون هيا الأحلام بين انكسار التحقيق والسعي لتعايش الحياة سيكون زمني هذا ومضة حزن ودافع قوي لزمن قادما مشرق مع ومضة أمل.................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق