خفايا الشعور عرقا تحت الجلد تحكي عن خفاياشعوري لاتتضح الا بكتابتها على الواقع لتشعرو بها مثل ماشعرت وأما عرقا تحت الجلد كناية عن خفايا الشعور غير مرئيه من فوق الجلد بوضوح ولكن بإستطاعتي رؤيتها عبر المجهر كما بإستطاعتي أن ابصركم خفايا شعوري بقلمي
music
الخميس، 3 ديسمبر 2009
أفتقدتني
أفتقدت كل شيئا أعتدت عليه أفتقدت الحياة الهادئه مررت بيومين صعيبين لم أعلم ماذا أصابني تغير كل شي علي حتى انا نفسي اختلفت عني شعرت بصدمة كبيره حيال ذلك الشعور حتى تساؤلات من هم حولي زادتني إنزعاجا وبلغتني قمة الصمت وصمتي زادني سوء وسوئي زادني مرض ومرضي أسقطني كجثه هامدة وبعدها مرضي صفاني من تلك السموم وأرجعني إلى ذاتي ونفسي فأدركتني عندما أحسست بأصابعي على وجهي وابتلت اصابعي عرقا مني فشعرت ببروده وأحسست بعدها بأنني أشعر بالبرد بمعنى أنني وجدت نفسي نهضت وحملت نفسي نحو الدفء والبكاء لذلك الشعور لأني لاأريد أن أفتقد احساسي بذاتي ببرده وألمه وفرحه وبكاءه لاأريد ان أتجرد من مشاعري ساأبقى انا اشعر بالبرد من كل شعور يغمرني بالحب والراحة والخوف وكل شيء يحسسني بأنني أشعر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
مؤؤلمه حقآ!
toofee_moon
هلآ أقتربتي منى
لآهمس بأذنيك
(( كم انتِ مو ببدعه عزيزتي ))
لقد أصبحت أرواحنا مثل الطيور المهاجرة التئام تجد أين تستقر لقد تعبنا من البحث على شاطئ الأمن في زمن مهجور من الأحسيس
إرسال تعليق