رأيت دموعي كجيوش متدافعه لم أستطع محاربتها انتصرت علي ولم يعد بوسعي إيقافها صمدت بوجهي وأصبحت أقدر مني وأردت أن أعقد الهدنة لكن تعبي لم يقدر على مساعدتي أستسلمت لدموعي وبكيت وسألتها متى سوف تكون المعركة المقبلة ليكون لدي العلم بوقتها وأتهيأ لكل ألامها لأنني تعبت من غزواتها المتتاليه لايهمني لو استعمرتني لكن لاتدعني في فرح وتغزوني بعدها لأنه أكثر مايؤلمني تلك التناقضات بين الفرح والألم لجأت للموت لعله المخرج الأخير لكنني أصبحت متأرجحه بين اليأس والأنا وبقيت معلقه ولم أعلم متى سوف أثبت قدماي نحو الحياة والتفاؤل
هناك تعليق واحد:
طرب ~
وشجن ~
وموسيقى خآصه تلك هي حروفك الصآمته !
أثآرت كيآني وحركت عوآصف مشآعري !
دمتِ بود أخيه ..
إرسال تعليق