خفايا الشعور عرقا تحت الجلد تحكي عن خفاياشعوري لاتتضح الا بكتابتها على الواقع لتشعرو بها مثل ماشعرت وأما عرقا تحت الجلد كناية عن خفايا الشعور غير مرئيه من فوق الجلد بوضوح ولكن بإستطاعتي رؤيتها عبر المجهر كما بإستطاعتي أن ابصركم خفايا شعوري بقلمي
music
الأربعاء، 23 سبتمبر 2015
لحظة لقاء
طفله تقودها رغبات من كل صوب جنوون اشواق انغمرت مشاعري بين خوفي ورغباتي ذهبت إليه لاأعلم كيف سوى أنني اريد ان ألتقي به قلبي كان مساري لتلك اللحظه حتى رأيته اقتربت تلك السنين بيننا بالمصعد عيناي لم تعد تبصر سواه كنت مسيره لاأعلم سوى انه هذا حلمي عاش بداخلي حتى انجبته اليوم لم أستطع منع خفايا شعوري في حضرته كان هو الشعور المتلبس داخلي وجدتني انساب مع رجولته التي لم أكترث لغيرها قاسمت معه اجزائي وكان له نصيب كبير فيني لأنني ايقنت انه الوريث الأكبر لروحي وجسدي وانفاسي وعيناي تبادلت معه اصعب حوار كانت هي العرابه كفلت حبا لم يستطع السيطره على كل رغبه جامحه وطمأنته بأن ذاك الشعور والجنون ينبض في رحم حبي له غادرني لكن لم يستطع ان يحتوي عيناي ورغبات لم ترتوي عاد ووجد قلبي يحتضر بعده ويبكي غيابه لم يستطع ان يتحمل حرمان السنين التي مضت بعد ان احتضنني
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق