اشتقت لحروفي هنا وفتح ارشيف ذكرياتي وحريتي ارتباطي بإفقر اشيائي وتمردي على اقوى رغباتي تلك الحرية التي اعتدت بأنها ممتلكه لي طول الدهر لكنها بدأت تتلاشى اليوم شعرت بأنني ممتلكه ولست مالكه حريتي تلك التي احتقرتها ولعبت بتحقيق رغباتها وصلت لمرحلة الموت اردت ان استردها لكني فشلت هناك صوت يريد ان يعلو على مشاعري ويجعلني اثري ذلك الوقت عندما كنت املك نفسي وبعدها اصبحت حريتي ميته بعيناي ودأتها بيداي ولن أسمح لصوت يعلو على صمتي ويثير ذاكرتي انا فقط استبيح دموعي على رثائي لكل خفايا شعوري